هند العود .. حلة جديدة مميزة في بوابة الشرق مول

 هند العود .. حلة جديدة مميزة في بوابة الشرق مول

هند العود دائماً تفاجىء محبينها بجعلهم جزء أساسي من رؤيتها وطموحاتها وتحب دائماً أن تشارككم نجاحاتها بحدث غير مسبوق. في الافتتاحات العادية أشخاص رئيسية يكون متواجد لافتتاح المحل وقص الشريط. لهذا السبب أرادت هند العود أن تجعل كل من شاركنا حضوره المميز في يوم افتتاح المحل الجديد في بوابة الشرق مول، أن يكون هو الشخصية المهمة. أن نسلط الأضواء عليه لإعطائه عاطفه وتجربه لم يعشها من قبل.

محمد هلال

الكثير من الأشخاص حضروا العديد من الافتتاحات ومن غير المعتاد أن تراهم يشاركون في قص الشريط

شغف لفن العطور، هند العود تترأس الطريق كأول تجارة عطور فاخرة ورائدة في الابتكار لصناعة مشاعر جديدة من خلال روائح وعبير العطورات.

كعلامة تجارية اماراتية حائزة على العديد من الجوائز، هند العود تؤمن بأن حاسة الشم لدينا ليست مجرد أداة لاكتشاف وشم الروائح بل هي أيضًا وسيلة لفتح عالم من التنمية الذاتية الإيجابية. هند العود تصنع العطور بطريقة فريدة من نوعها لدمج المنظور المنطقي مع المشاعر والعواطف التي تجعل كل شخص منا ما هو عليه اليوم لتبقى هند العود مصدر إلهام لنا وترشدنا نحو رحلة تشعرنا بالكمال الروحاني، العاطفي والذهني.

اليوم، هند العود تود أن تُعلن وتُقدم لكم مفهوم (كونسبت) جديد – رؤية لمكان فخم، يملئه الرقي المستقبلي يبرز عواطفك ومشاعرك. بإطلاق مشاعرك المرهفة هذه التجربة تغمرك من كل النواحي لتلبي احتياجاتك العاطفية وتقودك نحو مستقبل مليء بالثقة، والأهداف والنجاح.

إن مفهوم (كونسبت) المتجر الجديد يعتمد بشكل كبير على الانغمار الشامل بالتجربة العطرية حيث الإلهام والرفاهية يلتقيان. تحفة من الجمال الفخم والرحابة، يعرض المتجر مجموعة من العطور الفاخرة في هيئة عرض متحفي، مع قصة العطور الفريدة من نوعها التي تم إحياؤها بطريقة ملفتة للنظر وجذابة عاطفياً.

صُنعت هذه الرحلة لزوارنا الكرام لنغمرهم بتجربة عطرية دقيقة تلهمهم لتجسد جواً عصري وفاخر يدعوهم لتحديد احتياجاتهم العاطفية.

المتجر مُجهز بأفضل التقنيات التكنولوجية ليمر الزائر بتجربة متكاملة مثالية. المتجر مُقسم إلى عدة مناطق، كل منطقة تمثل عاطفة. تتراوح العواطف من السعادة إلى الثقة إلى الأناقة – كل ذلك منظم بعناية في رحلة غامرة تجذبك لتجربة الجوهر الحقيقي لكل عاطفة.

 تم إنشاء منطقة تعطير تفاعلية كمنصة للاندماج العاطفي؛ تُغلف نفسك في عالم الاستكشاف. من خلال مزج التكنولوجيا مع الحواس الإنسانية تم تصميم مناطق العطور لتحفيز ردود أفعالك، وإثارة مشاعرك، وفي النهاية نطابق العطر مع العاطفة التي تود أن تشعر بها لتوقظ ذاتك التي تطمح لتحقيقها.

تم اختيار المواد بدقة فائقة لخلق مشهد يجسد الفخامة والحداثة. تزين المرايا المناطق للإحساس بالإمكانيات اللامحدودة ، وتعمل كنافذة للانعكاس الذاتي ، بينما يستخدم الكوارتز لزيادة التوازن والانسجام. نضيف لمسة من الزجاج المموج للسفر العاطفي في سيمفونية بصرية شاعرية، وتم وضع الأرضيات الرخامية السوداء كأساس للاستقرار – معروق بشكل مذهل مع خطوط الكالسيت البيضاء للشعور باليقظة والأمان الداخلي.

اكتشف عالم عطور هند العود الفخم (في بوتيك هند العود في بوابة الشرق مول، أبوظبي) انغمر في رحلة الروائح الفريدة من نوعها حيث نوعدك بإثراء روحك وعواطفك.

هند العود، دار العطور الإماراتية الفاخرة التي أنشأها محمد هلال (المؤسس والمدير الإبداعي) منذ أكثر من 20 عامًا. أنشأت هند العود من شغف وهوس صناعة العطور، وهي علامة تجارية فاخرة وفريدة من نوعها تقدم أغنى أنواع العطور ودهن العود في صورة عصرية أنيقة. نقدم مجموعة من العطور الجذابة لكل رجل وامرأة يعرفون ما يريدون ويسعون دائمًا لتحقيق أهدافهم.

الرؤية التي تحولت إلى واقع حقيقي، هي البداية الجميلة التي أسست مجموعة محمد هلال. إن الرؤية لتجسيد المشاعر بغض النظر عن نوع التجارة هي الدافع وراء المجموعة الإماراتية. بدأت هند العود الرحلة العاطفية لمجموعة محمد هلال على مدار 20 عامًا، مع الطموح لابتكار روائح حصرية لكل عاطفة باستخدام مكونات العطور الأكثر روعة. انطلق المنزل الإماراتي الفاخر وقاد المجموعة إلى التوسع مع علامات تجارية إضافية مثل أنفاسك دخون وخلتات …

بعد فترة وجيزة، قامت المجموعة ببسط أجنحتها من حاسة الشم إلى حاسة التذوق من خلال مطاعمها المعروفة: أنا المطعم الاماراتي، و ثيرد أفينيو حيث تكون أنت النجم على منصة الطهي مع هذه التجربة الفاخرة لتناول الطعام.

مغامرة مجموعة محمد هلال لا نهاية لها لأن الرؤية لإنشاء إمبراطورية مكرسة لاكتشاف عواطف ومشاعر جديدة هي الجوهر الذي يتغذى بها مؤسسها. حلمنا الكبير الحقيقي هو أن يصل عبير عطورتنا ل 8 مليارات حياة وأن نجعل حاسة الشم لدينا بمثابة أنفنا، يوجهنا إلى الحلم والهدف الذي نريد تحقيقه

في مجموعة محمد هلال، نحلم مستيقظين!