فندق كمبينسكي مول الإمارات يقدم تجربة شاي ما بعد الظهيرة باللون الوردي في إطار شهر التوعية بسرطان الثدي

 فندق كمبينسكي مول الإمارات يقدم تجربة شاي ما بعد الظهيرة باللون الوردي في إطار شهر التوعية بسرطان الثدي

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 26 سبتمبر 2024

أعلن فندق كمبينسكي مول الإمارات عن دخوله في شراكة مع مؤسسة الجليلة لتقديم تجربة شاي ما بعد الظهيرة باللون الوردي الحصرية في مقهى آسبن خلال شهر أكتوبر المخصص للتوعية بسرطان الثدي. وسيتم التبرع بنسبة 10% من عائدات شاي ما بعد الظهيرة الوردي للمؤسسة بهدف دعم مرضى سرطان الثدي وعائلاتهم.

وسيتم تقديم تجربة شاي ما بعد الظهيرة المميزة باللون الوردي المبهج طوال شهر أكتوبر، مع تشكيلة مختارة من المأكولات الشهية والحلويات المصممة خصيصاً لهذه الحملة. ويمكن للضيوف الاستمتاع بإبداعات فريدة من نوعها، من سمك السلمون مع البنجر والجبنة الكريمية بالشبث إلى كعكة الشوكولاتة والتوت اللذيذة.

وتُقدَّم تجربة شاي ما بعد الظهيرة باللون الوردي بسعر 200 درهم للفرد و375 درهماً للفردين، وتتميز بمكونات راقية مع الاهتمام بالتفاصيل والأناقة والإبداع.

وقال سليم زيان، مدير عام فندق كمبينسكي مول الإمارات: “نلتزم في كمبينسكي مول الإمارات بدعم المبادرات المؤثرة في المجتمع، وتعد شراكتنا مع مؤسسة الجليلة في إطار حملة أكتوبر الوردي انعكاساً لهذا الالتزام، حيث لا نهدف إلى نشر الوعي حول هذا المرض فحسب، ولكن أيضاً إلى المساهمة في دعم مرضى سرطان الثدي وعائلاتهم بصورة مباشرة. ونحن نؤمن أنه من خلال مثل هذه الجهود، يمكننا أن نلعب دوراً مهماً في المساعدة على تحسين حياة الكثير من الأشخاص.”

من جهته، أكد الدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، أهمية مثل هذه الشراكات قائلاً: “تعد حملتنا السنوية #أكتوبر_الوردي، والتي تصل إلى نسختها العاشرة هذا العام، مثالاً قوياً على أهمية الشراكات المجتمعية لنشر الوعي حول القضايا الصحية المهمة وتوليد عائدات خيرية مستدامة. ومن خلال الدعم المستمر للشركاء، نعمل على تحسين حياة مرضى سرطان الثدي وعائلاتهم. ونحن ممتنون لجهود فندق كمبينسكي مول الإمارات ومساهماته الخيرية ونتطلع إلى إحداث تأثير أكبر في المجتمعات التي نقوم بخدمتها.”

واحتفالاً بمرور 10 سنوات على إطلاق حملة #أكتوبر_الوردي، يدعو فندق كمبينسكي مول الإمارات ضيوفه للاستمتاع بفنجان شاي ما بعد الظهيرة الوردي، وهو تقليد أنيق يدعم قضية بالغة الأهمية، ويساهم في تحسين حياة عدد لا يُحصى من الناس.