بريطاني يفوز بمليون درهم ويصبح مليونير ” محظوظ ” رقم 51
تيموثي المقيم في الإمارات منذ عدة عقود بدأ المشاركة في السحب الأسبوعي بانتظام منذ شهرين .
12 يوليو 2023، دبي، الإمارات العربية المتحدة
توج “محظوظ” في نسخته التي تحمل الرقم 136، تيموثي بريطاني الجنسية البالغ من العمر 67 عاماً، والأب لابنتين المقيم في دولة الإمارات منذ ثلاثة عقود، بجائزة سحب القرعة الأسبوعي المضمون التي تبلغ قيمتها 1 مليون درهم، والذي أقيم يوم السبت الماضي، ليصبح بذلك المليونير رقم 51 الذي يقدمه السحب الأسبوعي الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي قدم إجمالاً منذ إطلاق عملياته الجوائز النقدية الأكبر والأكثر انتظاماً. ويعتزم تيموثي استخدام مبلغ الجائزة لتأمين مستقبل عائلته في دولة الإمارات.
وقال تيموثي الشغوف بالعمل الخيري ومد يد العون للآخرين: ” على الرغم من أنني أنحدر من المملكة المتحدة، إلا أنني أعتبر دولة الإمارات موطناً لي منذ السنوات الـ 32 الماضية، وبينما ما زلت بحاجة إلى بعض الوقت لاتخاذ القرار المتعلق باستثمار مبلغ الجائزة، إلا إنني اعتزم البقاء هنا مع عائلتي لبقية حياتي. أشعر بالامتنان الشديد للعيش في مثل هذا البلد الرائع”.
انتظم تميوثي في المشاركة في “محظوظ” منذ شهرين فقط، وذلك بعد أن تعرف عليه عن طريق أحد أصدقائه، حيث أصبح الآن يشارك أسبوعياً منذ شهر مايو 2023. وتلقى تيموثي رسالة نصية من ذات الصديق زفت له خبر الفوز، ليسارع حينها بالتحقق من الأمر عبر حسابه في “محظوظ”.
ويقول مدير أول المشاريع في إحدى الشركات الاستشارية الخاصة في دبي معبراً عن مدى سعادته بهذه الجائزة: “ما زلت لا أصدق أنني أصبحت الآن أحدث المنضمين إلى قائمة مليونيرات “محظوظ”، ولا تزال عائلتي وزوجتي غير مقتنعين أن حسابي المصرفي قد نما بمقدار 1 مليون درهم بين عشية وضحاها”.
كما شهدت السحوبات ذاتها فوز 1,088 مشاركاً بجوائز نقدية بلغت قيمتها الإجمالية 467,000 درهم.
تقسمت ما بين الجائزة الثانية والثالثة في السحب الكبير. يمكن المشاركة في سحوبات “محظوظ” عبر شراء عبوة مياه واحدة مقابل 35 درهم للدخول في السحوبات الأسبوعية التي تتألف من السحب الكبير لفرصة الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 20 مليون درهم، وسحب القرعة الأسبوعي في حلته الجديدة، والذي يقدم جائزة مضمونة بقيمة 1 مليون درهم لفائز محظوظ كل أسبوع بالإضافة لجوائز أخرى من الفئة الثانية والثالثة.
يلتزم “محظوظ” بتغيير حياة الناس للأفضل، وذلك من خلال منحهم الرخاء وراحة البال.
