لبنانية فرنسية تفوز بمليون درهم في مشاركتها الأولى في “محظوظ”

ميراي انضمت لقائمة مليونيرات “محظوظ” في السحوبات رقم 131 .

7 يونيو 2023، دبي، الإمارات العربية المتحدة

توج “محظوظ”، السحب الأسبوعي الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي قدم حتى الآن الجوائز النقدية الأكبر والأكثر انتظاماً، ميراي اللبنانية الفرنسية بجائزة سحب القرعة الأسبوعي المضمون التي تبلغ 1 مليون درهم، لتصبح بذلك مليونيرة “محظوظ” رقم 46 في المشاركة الأولى لها على الإطلاق، وذلك في سحوبات “محظوظ” التي تحمل الرقم 131، والتي أقيمت ليلة السبت الموافق 3 يونيو 2023.

انضمت ميراي إلى قائمة مليونيرات “محظوظ” الذين يحملون الجنسية اللبنانية، لتصبح المليونيرة اللبنانية الرابعة. وبذلك، فقد، تخطت القيمة الإجمالية للجوائز النقدية التي فاز بها المشاركون اللبنانيون 6,3 مليون درهم، والبالغ عددهم 6,318 فائزاً.

تتحدث مديرة المبيعات، والتي تعيش في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عقدين، عن اللحظة المحورية التي علمت فيها بفوزها بسعادة بالغة: ” كنت لا أزال في دوام العمل مساء السبت وقت إجراء السحوبات، ولذلك لم أتمكن من متابعة البث المباشر لمحظوظ، غير أن سعادتي كانت لا توصف عندما زف لي كل من شقيقي الذي يقيم في أبوظبي مع عائلته وإحدى صديقاتي خبر فوزي بمليون درهم عبر رسالة نصية. على الرغم من أن هذه هي مشاركتي الأولى على الإطلاق، إلا أنه كانت لدي قناعة راسخة بأنني سأفوز مع “محظوظ” يوماً ما، لكن لم يخطر على بالي أبداً إنني سأفوز بمثل هذا المبلغ الضخم في تجربتي الأولى”.

قررت ميراي تجربة حظها مع “محظوظ” يوم السبت الموافق 3 يونيو بعد أن تعرفت عليه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبعد إلحاح من شقيقها: “اتخذت القرار مع شقيقي بالتبرع بجزء من مبلغ الجائزة للأعمال الخيرية. يمنحك الشعور بالامتنان الرغبة في مشاركة بركاتك مع الآخرين. سنقوم كذلك بتخصيص جزء من المبلغ للقيام باستثمار صغير بعد دراسته بعناية”.

يمكن المشاركة في سحوبات “محظوظ” عبر شراء عبوة مياه واحدة مقابل 35 درهم للدخول في السحوبات الأسبوعية التي تتألف من السحب الكبير لفرصة الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 20 مليون درهم، وسحب القرعة الأسبوعي في حلته الجديدة، والذي يقدم جائزة مضمونة بقيمة 1 مليون درهم لفائز محظوظ كل أسبوع بالإضافة لجوائز أخرى من الفئة الثانية والثالثة.

يلتزم “محظوظ” بتغيير حياة الناس للأفضل، وذلك من خلال منحهم الرخاء وراحة البال.